رحلتنا
نخدم شعبنا
رحلة مؤسسة فرح للإغاثة والتضامن
وُلدت مؤسسة فرح للإغاثة والتضامن من التزام عميق بالخدمة الإنسانية ورؤية تهدف إلى إحداث تأثير إيجابي ومستدام في حياة المحتاجين. منذ تأسيسها، انطلقت المؤسسة بروح من التعاطف والنزاهة والمثابرة، واستمرت في توسيع نطاقها وتأثيرها.
.بداية رؤيتنا
تأسست المؤسسة كمبادرة عائلية بقيادة الدكتور رهيف حاكمي، رئيس مجموعة أرمادا، بهدف تقديم المساعدات الأساسية والدعم الاجتماعي للفئات الضعيفة، سواء محليًا أو دوليًا. وبإيمانها بـ الاستقلال المالي والاستدامة، تعتمد المؤسسة في تمويلها بالكامل على مصادر التمويل الداخلي لمجلس الأمناء ومجموعة أرمادا، مما يضمن استمرار التزامها وتحقيق أهدافها الإنسانية دون الحاجة إلى أي تبرعات خارجية.
توسيع نطاق التأثير عبر القطاعات
منذ بداياتها، لعبت مؤسسة فرح دورًا محوريًا في مجال الإغاثة الإنسانية، حيث قدمت الدعم في مجالات التعليم، والرعاية الصحية، والرفاه الاجتماعي، والإغاثة في حالات الكوارث، والتنمية الاقتصادية. ومن خلال الحوكمة الفعالة والشراكات الاستراتيجية، نجحت المؤسسة في تنفيذ برامج تشمل:
الالتزام بالتميز والشفافية
تسترشد المؤسسة بهيكل حوكمة قوي يضمن تنفيذ جميع المبادرات بشفافية ومساءلة وكفاءة. يعمل مجلس الأمناء وفريق القيادة التنفيذية بشكل متواصل على الإشراف الاستراتيجي، والإدارة المالية، وضمان الامتثال لأعلى معايير الحوكمة، مما يعزز مصداقية المؤسسة وتأثيرها الإيجابي.
مستقبل مبني على التعاطف والابتكار
تُجسّد رحلة مؤسسة فرح التزامها الراسخ بالتميّز الإنساني. ومع تطور العالم، تستمر المؤسسة في الابتكار والتوسع والتكيف مع التحديات الاجتماعية الناشئة. وبإيمان عميق بـ كرامة الإنسان والتضامن والتغيير المستدام، تواصل المؤسسة تمهيد الطريق نحو عالم أكثر رحمة وإنسانية.